بعد غياب طال لأكثر من عامين عدت إلى عالم المدونات من جديد. مع أن مشاركاتي كانت قليلة ومتابعاتي لمدونتي محدودة لكثرة انشغالي، إلا أن عالم المدونات يستهويني، وأحب السفر في عالمها. هذه العودة أتت بعد مراجعتي لمدونتي ولبعض مدونات الأصدقاء، فقررت أن أعود إليكم لاكتب خواطري وأنا في الغربة.
الغربة مع أنها وحشة، إلا أنها جميلة
والسفر ومع أنه متعب، إلا أنه ذات سبع فوائد
والسفر ومع أنه متعب، إلا أنه ذات سبع فوائد
سأعود إليكم وما عليكم إلا الترحيب بي من جديد وتشجيعي على الإبحار في عالمكم الجميل